THE 5-SECOND TRICK FOR الهيدروجين الأخضر في أفريقيا

The 5-Second Trick For الهيدروجين الأخضر في أفريقيا

The 5-Second Trick For الهيدروجين الأخضر في أفريقيا

Blog Article

وفي الصيف الماضي، أعلنت شركة "آير برودكَتس آند كيميكالز" الأمريكية الكبرى العاملة في مجال الغاز، أنها - وفي إطار مشروع "نيوم" - تعكف منذ أربع سنوات، على تشييد وحدة صناعية في السعودية، لإنتاج "الهيدروجين الأخضر". ويتم تشغيل هذه الوحدة بطاقة تبلغ نحو أربعة غيغا واط من الكهرباء، التي يجري توليدها من مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح المتناثرة في أنحاء مختلفة من صحاري المملكة.

الملخصات الإخبارية والمحتويات الواردة بنشرة «انتربرايز» معروضة للاطلاع فقط، ولا ينبغي اتخاذ أية قرارات جوهرية دون الرجوع إلى مصدر الخبر بلغته الأصلية.

ما الذي تأمله الحكومة من دخول هذا القطاع؟ قال وزير الكهرباء محمد شاكر في وقت سابق إنه يرى الهيدروجين الأخضر وسيلة لتعزيز مساهمة الطاقة الخضراء في مزيج الطاقة في مصر.

فضلا عن ذلك، تزيد تكلفة الهيدروجين كثيرا في بعض دول العالم، ومن بينها الولايات المتحدة، على تكاليف إنتاج أنواع الوقود الأخرى، ومن بينها الغاز الطبيعي.

وشدد المتحدث ذاته على أن “مولد العيون الكهربائي ستصبح مخلفاته عبارة عن ماء ينتج عن احتراق الهيدروجين في وسط الأوكسجين الموجود في الهواء”، مجددا التأكيد على أنها “خطوة أولية وفي الآن ذاته تكتسي أهمية”.

وقال المدير العام لبرنامج الهيدروجين في بي إم دبليو، يورغن جولدنر، إن منطقة الشرق الأوسط تتحول إلى مركز رئيسي لإنتاج الهيدروجين، ما يؤدي إلى زيادة استخدامه في قطاع النقل، ويتوقع أن يتوسع استخدام الهيدروجين في الشاحنات والمركبات التجارية والحافلات، وحتى المركبات الخاصة.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربة التصفح الخاصة بك. من خلال الاستمرار في تصفح الموقع ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.

فيما يلي أهم الأخبار المرتبطة بالحفاظ على المناخ لهذا الأسبوع:

وفي الوقت مزيد من المعلومات الحاضر، يحظى ذلك النوع من الوقود باهتمام واحتفاء عدد متزايد من الدول والشركات في الشرق الأوسط وأوروبا وآسيا. ورغم أن الولايات المتحدة، تتخلف قليلا عن هذا الركب، نظرا لأن لديها أنواعا أخرى من موارد الطاقة الأقل تكلفة بكثير مثل الغاز الطبيعي، فإن هناك العديد من المشروعات الخاصة بـ "الهيدروجين الأخضر" قيد الإنشاء في الفترة الحالية بالفعل، مثل وحدة لتوليده بولاية يوتا.

ارتفاع تكاليف تحلية المياه المستخدمة في عملية إنتاج الهيدروجين الأخضر.

وتقول ريتشيل فخري، المحللة المتخصصة في شؤون الطاقة في مجلس الدفاع عن الموارد الطبيعية، وهو منظمة غير هادفة للربح تتخذ من نيويورك مقرا لها، إن هذا النوع من الوقود "واعد للغاية". وترى فخري ونظراؤها من الخبراء أنه برغم أن بمقدورنا الاستفادة من طاقة الرياح والطاقة الشمسية لتوليد الكهرباء اللازمة للمنازل والسيارات الكهربائية، فإن "الهيدروجين الأخضر"، يمكن أن يكون مصدر طاقة مثاليا، لتشغيل قطاعات صناعية كثيفة الاستهلاك للطاقة، مثل تصنيع الصلب والخرسانة.

عدم توفر إمكانيات عالية وفعالة لتخزين الهيدروجين ضمن الظروف التي يحتاجها للتخزين.

ويعني هذا أن الوقود الهيدروجيني يحتاج في هذه الحالة إلى مُدخلات من الوقود الأحفوري. ونتيجة لذلك، تشهد عملية التحضير الكيمياوية هذه، انبعاث ثاني أكسيد الكربون، ما يفضي إلى ألا يكون الوقود الناتج عنها صديقا للبيئة، ولذا يُطلق عليه اسم "الهيدروجين الرمادي".

ويلقى هذا النوع الجديد من الوقود الترحيب في أوروبا، التي تُثقل اقتصادياتها بالتكاليف المرتفعة لاستهلاك الطاقة، وتعتمد بشدة على الغاز الطبيعي الوارد من روسيا. وتتجسد هذه الحفاوة، في صورة توفير التمويل اللازم لتشييد وحدات التحليل الكهربائي، الضرورية للفصل بين جزيئات الأكسجين والهيدروجين في الماء، وغيرها من منشآت البنية التحتية الأخرى المرتبطة بإنتاج ذاك النوع من الوقود.

Report this page